من خطاب رئيس الجمهورية أمام غرفتي البرلمان
تصريحات السيد رئيس الجمهورية ظهر اليوم خلال خطابه للأمة أمام البرلمان
"أعبر لكم عن افتخاري أمامكم كون برلمان الجزائر اليوم، هو اللبنة الأولى للجزائر الجديدة.
أشهد لكم بالنزاهة ،فأنتم أول برلمان تم انتخابه بلا مال، سواء النظيف منه أو الفاسد.
نؤسس اليوم لسُنّة حميدة، يوجه فيها المسؤول الأول في البلاد خطابًا سنويا للشعب، أمام البرلمان بغرفتيه.
إنني أتخذ من الحوار البنّاء ثقافة لتسيير الشأن العام.
قبل 2019، تدهورت الحكامة وتفشى الفساد وتلوثت الحياة السياسية.
تلاحم الشعب مع الجيش أحبط مخططات تحطيم الجزائر.
لأول مرة يكتب مرشح للرئاسيات التزاماته..ولم تكن شفوية حتى يحاسبنا من يريد أن يحاسبنا.
واجهتنا تحديات جمة لتطبيق برنامجنا، منها جائحة كورونا، التي سيّرنا أزمتها بنجاح ولعب فيها الجيش الوطني الشعبي، دورا مهما.
الجيش الأبيض هو الآخر مشكور على التضحيات التي قدّمها
.
العصابة حاولت افتعال ندرة في الغذاء والسيولة واستعملت كل وسائل اليأس لضرب الجزائر وإدخالها في مرحلة انتقالية.
قمنا بترقية القضاء الدستوري وإصلاحات تشريعية وتنصيب جيل جديد من الهيئات تباعًا.
استرجعنا ما مقابله 30 مليار دولار كممتلكات وعقارات، ولازلنا نواصل جهودنا مع عدة حكومات لاسترجاع أموال الشعب من الخارج.
في السداسي الأول من 2024، نكون قد انتهينا من مشروع الرقمنة.
أنهينا كابوس 26 ألف شركة وهمية كانت تنهب الخزينة العمومية.
أصبحنا نتوسط ترتيب البلدان المعروفة بمؤسساتها الناشئة، بعدما كنا في ذيل الترتيب
نطمح حاليا إلى تصدير 5 ملايين طن من الحديد .
عندما يعمل منجم غارا جبيلات بكل قدراته، سنكون أول بلد يصدّر الفوسفات.
ما زلت عند عهدي لإيصال السكة الحديدية إلى تمنغست وسترتبط المنيعة أيضا بها.
ملتزم دوما بعدم الذهاب إلى المديونية.
بلدنا يتعافى اقتصاديًا واحتياطنا يفوق اليوم 70 مليار دولار وهو ضعف ما وجدناه تقريبًا.
نعم..لايزال المشوار طويلًا، لكن الخطوات الأولى جاءت بنتائج جيدة وسنواصل العمل.
خلقنا معارض دائمة في بلدان شقيقة سمحت بالترويج للمنتوج الوطني دوليًا.
النمو الاقتصادي وصل إلى 4,2 بالمائة باعتراف من مؤسسات مالية دولية.
مؤسسات الأمم المتحدة ومؤسسات مالية دولية تضع الجزائر في دول المناعة ضد مشاكل التغذية والمديونية.
تُصنّع الجزائر اليوم 70 بالمائة من حاجياتها من الأدوية.
نسبة التضخم حاليا تعرف تراجعًا في الجزائر.
أوجه شكرا خاصا لشبابنا الذين لم يُبالغوا في طلب منحة البطالة.
لديّ ثقة عمياء في شبابنا وفي المجلس الأعلى للشباب الذي يمثلهم.
اتخذت قرارات مؤخرا مكرهًا وأنهيت مهام مسؤولين محليين تقاعسوا.
لم أتخل يومًا -منذ كنت مسؤولا بسيطًا- عن مناطق الظل.
أعمل من أجل جزائري كامل الحقوق من تيمياوين إلى حيدرة.
لن نتخلى عن الدفاع عن فلسطين والصحراء_الغربية.
ستُدافع الجزائر من مجلس الأمن كعضو غير دائم عن إفريقيا والقضايا العادلة.
أبناء جاليتنا في صلب اهتماماتنا وكل الأبواب مفتوحة أمامهم."
العصابة حاولت افتعال ندرة في الغذاء والسيولة واستعملت كل وسائل اليأس لضرب الجزائر وإدخالها في مرحلة انتقالية.
قمنا بترقية القضاء الدستوري وإصلاحات تشريعية وتنصيب جيل جديد من الهيئات تباعًا.
استرجعنا ما مقابله 30 مليار دولار كممتلكات وعقارات، ولازلنا نواصل جهودنا مع عدة حكومات لاسترجاع أموال الشعب من الخارج.
في السداسي الأول من 2024، نكون قد انتهينا من مشروع الرقمنة.
أنهينا كابوس 26 ألف شركة وهمية كانت تنهب الخزينة العمومية.
أصبحنا نتوسط ترتيب البلدان المعروفة بمؤسساتها الناشئة، بعدما كنا في ذيل الترتيب
نطمح حاليا إلى تصدير 5 ملايين طن من الحديد .
عندما يعمل منجم غارا جبيلات بكل قدراته، سنكون أول بلد يصدّر الفوسفات.
ما زلت عند عهدي لإيصال السكة الحديدية إلى تمنغست وسترتبط المنيعة أيضا بها.
ملتزم دوما بعدم الذهاب إلى المديونية.
بلدنا يتعافى اقتصاديًا واحتياطنا يفوق اليوم 70 مليار دولار وهو ضعف ما وجدناه تقريبًا.
نعم..لايزال المشوار طويلًا، لكن الخطوات الأولى جاءت بنتائج جيدة وسنواصل العمل.
خلقنا معارض دائمة في بلدان شقيقة سمحت بالترويج للمنتوج الوطني دوليًا.
النمو الاقتصادي وصل إلى 4,2 بالمائة باعتراف من مؤسسات مالية دولية.
مؤسسات الأمم المتحدة ومؤسسات مالية دولية تضع الجزائر في دول المناعة ضد مشاكل التغذية والمديونية.
تُصنّع الجزائر اليوم 70 بالمائة من حاجياتها من الأدوية.
نسبة التضخم حاليا تعرف تراجعًا في الجزائر.
أوجه شكرا خاصا لشبابنا الذين لم يُبالغوا في طلب منحة البطالة.
لديّ ثقة عمياء في شبابنا وفي المجلس الأعلى للشباب الذي يمثلهم.
اتخذت قرارات مؤخرا مكرهًا وأنهيت مهام مسؤولين محليين تقاعسوا.
لم أتخل يومًا -منذ كنت مسؤولا بسيطًا- عن مناطق الظل.
أعمل من أجل جزائري كامل الحقوق من تيمياوين إلى حيدرة.
لن نتخلى عن الدفاع عن فلسطين والصحراء_الغربية.
ستُدافع الجزائر من مجلس الأمن كعضو غير دائم عن إفريقيا والقضايا العادلة.
أبناء جاليتنا في صلب اهتماماتنا وكل الأبواب مفتوحة أمامهم."